الصحيح أنه لا حد لأكثر مدة الحيض، لكنه عادة لا يزيد عن خمسة عشر يوما
لا حد لأقل الطهر ولا لأكثره
حيض الحامل محل خلاف بين العلماء، وأكثرهم على أن الحامل لا تحيض
من الطواريء على الحيض زيادة الدم عن العادة أو نقصانه
من الطواريء على الحيض التقطع
من الطواريء على الحيض التقدم والتأخر
الصفرة أو الكدرة من الطواريء على الحيض